قربي لي يا المسافة بعد غالي
عيت الفرحة تجيني في غيابه
كنت أحس بها مع الجو الخيالي
عندما يفتح أمام العين بابه
الربيع
قربي لي يا المسافة بعد غالي
عيت الفرحة تجيني في غيابه
كنت أحس بها مع الجو الخيالي
عندما يفتح أمام العين بابه
الربيع
اطرح بساط الريح و اتخيل اشوي
ساعة و فاء بين القلوب الوفيه
من غير رسم أحلامنا ما نبي شي
و نعيش مع حلم النفوس الهنية
الربيع
شفني و أنا مشتاق للبن والهيل
ما أقلط بلا دعوة لبيت الكرامة
تمنعني الشيمة و سلم الرياجيل
والنظرة العليا و درب الشهامة
فيني من الضيقة جموع و طوابير
وعندي من الفرحة و جود و قناعة
قناعتي بأنك على سالف السير
على العهود و لا نوتك القطاعة
و أضيق لو حسيت ف الوضع تقصير
من شخص في طبعه سمات الشجاعة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)